نجمة الكريسماس
النجمة الميلادية، والمعروفة أيضًا بنجمة بيت لحم، تمثل واحدة من أكثر الرموز السماوية أهمية في التقاليد المسيحية، حيث قادت الحكيمين الثلاثة إلى مكان ولادة يسوع المسيح. قد أسرت هذه الظاهرة الفلكية العلماء والفلكيين والمؤمنين على مدى آلاف السنين. تشير التفسيرات الحديثة إلى عدة أحداث فلكية محتملة يمكن أن تفسر هذا الحدث الكتابي، بما في ذلك اقتران كوكبي نادر، أو مذنب، أو مستعر أعظم. النظرية العلمية الأكثر قبولاً تقترح أن نجمة الميلاد ربما كانت اقتران كوكبي عظيم بين زحل وجو庇ter في عام 7 قبل الميلاد، مما أنشأ ضوءًا لامعًا للغاية في السماء الليلية. يحدث هذا الحدث السماوي تقريبًا كل 800 عام عندما يبدو أن هذين الكوكبين يتجمعان من منظور الأرض. تمتد أهمية نجمة الميلاد لتتجاوز سياقها التاريخي والديني، حيث تخدم كرمز قوي للأمل والإرشاد والتervention الإلهية. اليوم، يتم إعادة إنشاء هذا الرمز بأشكال مختلفة، من تoppers الأشجار التقليدية إلى العروض الضوئية المعقدة، مما يحافظ على دوره كعنصر رئيسي في احتفالات عيد الميلاد حول العالم.